يمثل هذا المسجد اتجاه المعمار الحديث من حيث اظهار الكتل الصريحة و الخطوط الواضحة القوية كما راعت مداد ادخال العنصر الاسلامي الزخرفي في الواجهات الزجاجية والتي احتلت الجزء الأكبر من الحوائط تحقيقا للهدوء النفسي للمصلي و زوار المسجد.
تم افتتاح المسجد في أول شهر رمضان 1440هـ بمدينة الطائف, مكة المكرمة
راعت مداد في التصميم تأصيل العديد من الافكار الاسلامية ومثالا لذلك المأذنه الي تعد أيقونة تمثل علامة التوحيد ثم تم تجريدها شيئاً فشيئاً وصولاً لربطها مع الشخشيخة (المدخل الرئيسي)
كما تم استخدام الكتل الصريحة المتدرجة في تشكيل ساحة الصلاة طبقاً لعدد صفوف المصلين.